.:. كل عاآاآم وأنتم بخير .:.

انثرو الليلة التهاني ..
وارسمو الفرحه بتفاني..
أقبل العيييييييد..





مرحبا باللي لفانا.. ألف ترحيبه وحيه .. مرحبا بالعيد جانا ..
ياحلاها من هديه .. هدية ..






يامرحبا بالعيد .. ياااامرحبا فيكم ..
ربي علينا يزيد وعادت لياليكم...






هاقد جئت ياعيدُ .. فهام القلب مشتاقا..
وعم الكون تغريدُ .. وعم الكون تغريدُ..

.:. كيف أصبحو عظماء (1) ؟ .:.

عندما نحن لقراءة بعض السير .. والغوص في أعماق شخصية مشهورة .. نجد أننا بدون أي ادراك .. نتجه مباشرة لقراءة نشأته

وماهي الضغوطات والصعوبات التي واجهها ليصل إلى هذا المستوى من الشهرة ...

قد يتعرض المشهور إلى ضغوطات نفسيه تؤدي به إلى الوصول لدرجة الاحباط .. والتحطيم ..

وقد تكون أسرية .. يعاني من اضطهاد شديد من أسرته .. من أمه .. أخيه .. أبيه .. أخته .. زوجة أبيه .. إلخ ..

عندما تعرض الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم للاضطهاد والأذى من أقرب الناس إليه .. كانت هذه الوقائع حافزاً لكل من استسلم للأمر الواقع ..

أن يعيد النظر في حياته . وأن لايستسلم بل عليه أن يكافح ...

أردت أن أكون من كوكبة العظماء ..ولكنني أتميز بالعناد .. فأغلب أموري أحلها هكذا .. عناد x عناد .. في ظل انتفاء جميع الحلول..

ولكنني لن أحقق شئ إذا استمريت بهذا العناد وخاصة في بعض المواقف الخاطئة ..

وبهذا لن أكون نموذجا ممتازاً ليحتذى به في الحياة ...

ولكن مازالت أرغب في أن أكون عظيمة ..

فهل سأنجح في ذلك ؟؟؟

ربما ...

!! انتبه !!

كن عظيماً ولو بفكرة ...

.:. أحبك .:.

أحبك لأنك ملاذي الوحيد ...

أحبك فأنت امان الحائر ..

أحبك فأنت شفاء العليل..

.

أحبك ..

.

كم أحبك لأنني بعد طول شقاء ارتمي إليك ..

كم أحبك لأنني أغوص في أعماق أحضانك وأشعر بالدفئ الذي أطمح إليه ..

أحبك ياأكثر من في الدنيا صمتا لسماع الشكوى وراحة بالي العنيد ..

.

أحبك ..

.

كم مرة بللتك بدموعي .. ؟؟ كم مرة ضميت رأسي ..؟؟

كم مرة شعرت بدفئك وحنانك .؟؟! كم مرة ..؟؟

كم مرة أسأت معاملتي لك .. ؟؟

.

أحبك ..

.

في جامعتي أسرح بخيالي للتفكير فيك ..

في مجال عملي لم أنسى لحظة عناقي بك ..

في رحلاتي وسفراتي . فأنت دائما كظلي الحبيب..

.

أحبك ..

.

لين وطيب .. وكرم وعطاء .. حنان دافيء في وقت الشتاء .. مكان بارد في عز الصيف ..

كل ذلك فيك ...

فأنت كما قلت ملاذي الوحيد ..

.

كم أنا أحبك يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــا...

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

.

^_^ وسادتي ^_^

.:. لحظة اعتراف .:.

بتُّ ذات ليلةٍ أروي ظمأ فؤادي ..

أردتُ أن أحاسب نفسي في فعالي وتصرفاتي..

استعرضتُ شريط أحداث أحد أيامي..

لأرى كم مرة غلطتُ .. وكم مرة زلَّ فيها لساني ..

رباااه فقد جرحت أناس دون قصد مني..

وكم ارتكبت في ذلك اليوم من مخالفاتِ

قسوت قسوة لم أكن أعلم بمدى قسوة قلبي..

ولكن شعرت بألم ووخزٍ في عظامي ..

قلبي ذلك الجزء الصغير بين أضلاعي ..

قد تحول إلى حجر مع مرور الزمانِِ

لاأهتم بما يحدث حولي فقد كنت تقريبا بلا أي احساسِ

أحياناً أشعر بأنني محظوظة لما لدي من قساوةٍ

ولكن سرعان ماأحس بالنبذ من بين كل الفتياتِ

فتاة في سن العشرين من عمري ..

لها قلب كما الجليد ليس قابل للذوبانِ

رباه أي مصيبة عظمى حلت بقلبي الصغير الذي بين أضلاعي..

فأنا أعيش لحظات مشوشة بين لين القب واضطراب فؤادي ..

ولكن هي كلمات قرأتها موجهة لي من قلب مخلصٍ صافي..

جعلت أكررها على مسمعي واعيد عرضها في خيالي ..

ولسان حالي قائلاً شكراً لك أيها البلبل الشادي..

وهناك شخصيات أخرى عرَضت عليّ نصائح عظامٍ

فلهاا مني كل الشكر والتقدير .. لفهم ذاتي ..

هم أناس كما النجوم حولي .. يلمعون في وسط الدياجي..

أقتبس من نورهم انارة بسيطة لألمع في الأرض كما يلمع النجم في السماءِ..

هم أخوة وأحباء لهم من كل قلبي أصدق الدعواتِ..

.:. أريد التمييز .:.

كم مرة تراودني هذه الفكرة ..

أريد أن أكون متميزة ..

أريد شئ خاص بي ..

أريد شيء يميزني عن الاخرين ..

فكرت وفكرت وفكرت ..

فلاحظت غرابة أفعالي وتعارضها مع منطقي وأقوالي .. وتلك القرارات التي أتخذها والأحكام التي أصدرها لنفسي ..

فأسجن نفسي في اطار أحكامي .. وغرابية تصرفاتي ومنطقي.. وسلوكياتي..

فأحياناً أشعر أنني قادمة من كوكب آخر .. غير كوكب الارض .. !!!

لأنني ذات تكوبن عقلي غريب .. قد أصف بالجنون تارة .. وبالعقلانية تارة .. !!

متقلبة ومتلونة الافكار...

فأصرخ وأصرخ وأصرخ ..

أريييييد أن أكون متميييييزة....!!!

عذرا فهي مجرد خربشات .. << وجه خجول

.:. محنة ودعوة .:.

(لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين )

دعوة أخرجت نبي الله يونس من بطن الحوت ..

فأكثرو منها لتخرجو من ما أصابكم من محن ..^_^